
أبيات وعظيات
في تجل جميل وبليغ الفائدة للعمل الجماعي المتقن وللتعاون بين أهل الإسلام على البر والتقوى والدعوة إلى الله تعالى، قام الإمام أيده الله بكتابة هاته الأبيات التي قام أبو عبد الله بإنشادها وقام أبو جاد بصناعة المقطع بطريقة فنية محترفة حفظ الله أهل الجماعة ووفقهم لكل خير.
إلى من يقول أنا مسلم
بعد وقت قصير من دخوله الإسلام ومبايعته الإمام، أصبح الأخ العزيز أبو جاد حفظه الله قادرا على دعوة الناس إلى دين الله مع التركيز على القضية الأساسية في الدعوة والتحذير من شرك أهل هذا الزمان مع بيان الأدلة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
الإنذار الأول
يعتبر هذا المقطع بداية المشوار حيث صدع الإمام أيده الله بكفر المجتمع ودعا الناس إلى الإسلام والكتاب والسنة والجماعة واجتناب الشرك الموجود في البلدان الحاكمة بغير ما أنزل الله والمشرعة ما لم يأذن به الله، مستعينا بالله على ما سيلاقيه من أعداء الحق الذين لا يخلو منهم زمان.
هذه دعوتنا
ما هو التوحيد؟ ما هو الشرك؟ ما هو الكفر بالطاغوت؟ هل الإيمان في القلب فقط؟ لماذا نحكم على الناس وكيف؟ ما هو الولاء والبراء؟ هل تارك الجماعة مسلم؟ ما هي أحكام الديار؟ ما هي بيعة الإسلام؟ هل كل من قال لا إله إلا الله مسلم؟ كيف أستكمل الإقرار بالإيمان؟ لماذا أمة محمد أهل كتاب؟
هل جماعة المسلمين من الخوارج؟
عملت المناهج التربوية والقنوات الإعلامية الموجهة للمجتمع المعاصر على ترسيخ بعض المقدسات والأسس العقدية والخطوط الحمراء التي صارت مسلمات عند الناس، ومن ذلك وصفهم كل مخالف للحاكم و قائل بالتكفير أنه من الخوارج بينما الكفر والشرك حقائق واقعية بينها كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الدعوة في الجزائر
بعد زمن غير قصير من البحث والتحري والتنقيب عن الحق في الواقع والكتب والمواقع، وبعد الانتساب لعدة فرق منتسبة إلى الإسلام وإلى السلف الصالح، هدى الله تعالى بفضله أخانا أبا عمر من الجزائر إلى دعوة الجماعة ودين الإسلام فقرر مشاركة تجربته مع الناس ودعوتهم إلى الدين وإنذارهم من الشرك والفرقة وإسخاط رب العالمين.
أنذر عشيرتك الأقربين
أنعم الله جل ثناؤه وعز ذكره علينا بدخول جدتنا إلى الإسلام ثم توفاها بعد ذلك بوقت قصير فاجتمع أفراد العائلة والأقارب لتشييعها فكانت مناسبة عزيزة لإنذارهم ودعوتهم إلى الإسلام راجين من الله التوفيق إلى مرضاته والتأسي بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبأصحابه وأئمة المسلمين في الأقوال والأعمال.
سخر الله تعالى لنا في هذا العصر وسائل التواصل لنقوم من خلالها بتبليغ الدعوة في رقع مختلفة من العالم فالمسلمون حريصون على تسخيرها في نشر دعوة الإسلام والاقتراب من الجنة والابتعاد عن النار، بخلاف أكثر الناس الذين يهتمون بالرقص والمعازف والسخرية وكل ما هو دنيوي وكثير مما هو محرم دون تأثم أو تفكير في الآخرة، عياذا بالله.
دقيقة بمليون
سلسلة من الحلقات الوجيزة المختصرة تبين الرؤية المستقبلية للجماعة إن شاء الله في مواضيع مختلفة اجتماعة واقتصادية وتشريعية.
الدعوة عبر وسائل التواصل